بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اشتقت لكم ولمدونتي كثيييييــر !
* تنبييييه !
هذي التدوينة كُتبت بإخلاص وحماس فلا ينلحس مخّك اذا شفتني فجأة اتكلم فصيح، ثم اقلب عامّي لذلك جرى التنويه وشكرا *وردات الواتس اب الحمر*
من قبل أفتتح المدونة و أنا في بالي أنزّل هالتدوينة أول شيء ،
التدوينة تتمحور حول جملة قرأتها وكانت هي المُلهم الأول لي أني أستعيد نشاطي من جديد
وأشدّ على نفسي كلما فَترت – ولازلنا بين شد وجذب –
أثرّت فيني هالجملة برغم بساطتها ! الله يجزي كاتبها خير الجزاء
ما أذكر وين قرأتها لكني خليتها حالتي بالواتس اب لفترة طويلة عشان كلما قريتها تشجعت
خاصة و أن ظروفي وقتها صعبه نوعا ما ..
بدايةً بانتقالي لمكان جديد، ما أعرف أحد، بيئة مختلفة تماماً عن سابقتها،
و على وشك ولادة !
و أشياء أخرى لايسعني المقام لذكرها؛
وبينما أنا في غمرة ضيقي في ذلك الوقت، بالصدفة قرأت هالجملة و ظلت تتردد ببالي .. !
جلست أقول في نفسي ليش أنا بهالسلبية ؟ ” وراي ما أزهر ؟ ” <
ربي أرحم بي من عبيده! و أنا وين ماكنت بتأقلم ان شاء الله و بإذن الله بكون شخص مُنتج مهما كانت ظروفي ..
من الخطأ اني استسلم من البداية .. الدنيا كفاح،
وكفاحي بيكون في أني أتأقلم و أُنتج و على العكس من ذلك،
لو جلست بدون إنتاجية بيموت حيلي ونفسي تبي تتعود على الفراغ .. و هذا اللي ما أبي أوصل له
يا الله!
وش كثر هالمقولة تحمل في طيّاتها معاني كثيره و حلوة إزهار، إنتاج، تفاؤل، و عمل
فعلى سبيل الإزهار :
– بدأت بعدها أحثّ نفسي على التصميم و أضغط نفسي بذلك – وبعضكم يمكن يزعل من هالحقيقة –
لكن كان هالقرار نابع من شيء في قرارة نفسي أبي اوصل له اللي هو الإنتاج ،
و استغلال الموهبة و تطويرها. ومن هذا المنطلق أحب أشكر كل اللي صممت لهم
-مع انكم انتم اللي مفروض تشكرونّي – > برّا لأنكم أعنتوني على ذلك.
– رشحت نفسي كمصممة للنادي السعودي هنا و رُحب فيني
– افتتحت المدونة .. و أسأل الله أن يجعل فيها النفع الكثير للناس ()
– بدأت اشتغل ع هوايات أخرى ، و أحاول أنمّيها لأجل أن تُزهر هي كذلك
طبعا محد كامل و يا كثر ما مات الحماس عندي، ثم أرجع احاول أشعله ثانية و لازلت احاول ..
بالنهاية صممت المقولة ع ورق لاصق وقصيتها باستخدام آلة القصّ
ولزّقتها بجدار الغرفة عشان تكون دايم قدام عيوني حافز
دُمتم مُزهرين
لا شكر ع واجب !
سنظل دومًا نشحذ همتك للتصميم
أها بس اعقلي خ٢ :النحشة: